النقل البحري

ماذا ستتضمن الجلسة الإفتتاحية لمؤتمر “ماريتيم ستاندرز للناقلات النفطية”؟

في التحضيرات لمؤتمر “ماريتيم ستاندرز للناقلات النفطية” السابع المقرر انعقاد فعالياته في 16 نوفمبر في أتلانتس النخلة دبي، يتم تشكيل برنامج تحفيزي هام يعكس حقيقة الفترة المحورية التي يمر بها قطاع الناقلات النفطية، حيث أنها لا تنبثق فقط من ما خلفه الوباء، بل أيضا من ظهور تحديات جيوسياسية أخرى وعواقب غير واضحة.

فقد حصل تغيير جذري في العديد من جوانب العمل خلال عامين من الإغلاق وتعطيل النشاط الاقتصادي والتجارة، والآن يتصارع العالم مع تأثير النزاع في أوكرانيا وما يعنيه ذلك بالنسبة للاقتصاد العالمي بالإضافة إلى الأنماط المحددة لتجارة النفط والغاز. كما يواجه مشغلو الناقلات تحديا مستمرا يتمثل في تجهيز أساطيلهم للالتزام باللوائح البيئية الجديدة الصارمة وعمليات إزالة الكربون.

ومن المؤكد أن أحد أبرز أحداث مؤتمر “ماريتيم ستاندرز للناقلات النفطية” هو الجلسة الافتتاحية الأول التي تحمل موضوع “تجارة الناقلات النفطية – التأقلم بعد الوباء”. وفي هذا الإطار، يقول Clive Woodbridge، محرر المؤتمر: “ستحدد الجلسة الرئيسية الأولى وتيرة يوم حيوي وغني بالمعلومات. بعد عامين صعبين بسبب الاضطرابات الاقتصادية والتجارية خلال الوباء، لا يزال هناك الكثير من عدم اليقين بشأن التوقعات على المدى القصير والطويل بالنسبة للناقلات النفطية. لقد تمكنا من توفير نخبة من المتحدثين في الجلسة الافتتاحية والذين سيوجهون الاجراءات نحو بداية قوية ومحفزة للتفكير مع سلسلة من العروض التقديمية التي من المؤكد أنها ستثير الكثير من الحوار والنقاش.”

من المقرر أن يكون تقييم توازن العرض والطلب المحتمل مهمة رئيسية لمحاضري الجلسة الأولى، الذين سيقيمون أيضا التغييرات في تدفقات تجارة النفط والبتروكيماويات الإقليمية بالإضافة إلى توقعات نمو أسطول الناقلات النفطية المحتملة. تشمل الموضوعات الأخرى في هذه الجلسة آثار إجراءات تغير المناخ على النقل البحري للناقلات النفطية؛ أهمية التخلص من الحمولات القديمة؛ تأثير الرقمنة والآفاق المحددة لتجارة ناقلات الغاز. سينظر المتحدثون أيضا إلى الأسواق من منظور عالمي وأيضا في الخصائص المحددة لتجارة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية.

المتحدثون الذين أكدوا مشاركتهم في الجلسة الأولى حتى الآن هم: القبطان عبدالكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركةADNOC L&S ؛ الدكتور إبراهيم النظيري، الرئيس التنفيذي لشركة ASYAD Shipping and Drydock Services؛ عصام خوري، المدير التنفيذي لمحطات الحاويات في شركة موانئ دبي العالمية الإمارات العربية المتحدة؛ القبطان عمار الشيبة، الرئيس التنفيذي بالإنابة لـ Maritime Cluster and Safeen Group في موانئ أبوظبي؛ Nikos Michas، مدير القطاع العالمي للناقلات النفطية في Lloyd’s Register؛ Petros Doukas، عمدة مدينة أسبرطة (اليونان) ورئيس Capital Partners، ونائب زير سابق للخارجية وللمالية؛ Navin Kumar، مدير البحوث البحرية  في شركة Drewry Shipping Consultants.

وفي حديثه عن المتحدثين المشاركين في الجلسة الأولى، يشير Woodbridge إلى النخبة التي تم اختيارها لتقديم نبذة اقتصادية شاملة، وتحليل اتجاهات السوق الرئيسية بالتفصيل، بالإضافة إلى المدراء التنفيذيين في الخطوط الأمامية في قطاعات الموانئ والنقل البحري وأحواض بناء السفن الذين يمكنهم تقديم تقييم واقعي  حول كيفية تطور السوق بعد الجائحة.

ماذا ستتضمن الجلسة الإفتتاحية لمؤتمر “ماريتيم ستاندرز للناقلات البحرية”؟
في التحضيرات لمؤتمر “ماريتيم ستاندرز للناقلات البحرية” السابع المقرر انعقاد فعالياته في 16 نوفمبر في أتلانتس النخلة دبي، يتم تشكيل برنامج تحفيزي مثير للتفكير يعكس حقيقة الفترة المحورية التي يمر بها قطاع الناقلات، حيث أنها لا تنبثق فقط من ما خلفه الوباء، بل أيضا من ظهور تحديات جيوسياسية أخرى وعواقب غير واضحة.

فقد حصل تغيير جذري في العديد من جوانب العمل خلال عامين من الإغلاق وتعطيل النشاط الاقتصادي والتجارة، والآن يتصارع العالم مع تأثير النزاع في أوكرانيا وما يعنيه ذلك بالنسبة للاقتصاد العالمي بالإضافة إلى الأنماط المحددة لتجارة النفط والغاز. كما يواجه مشغلو الناقلات تحديا مستمرا يتمثل في تجهيز أساطيلهم للالتزام باللوائح البيئية الجديدة الصارمة وعمليات إزالة الكربون.              

ومن المؤكد أن أحد أبرز أحداث مؤتمر “ماريتيم ستاندرز للناقلات البحرية” هو الجلسة الافتتاحية الأول التي تحمل موضوع “تجارة الناقلات – التأقلم بعد الوباء”. وفي هذا الإطار، يقول Clive Woodbridge، محرر المؤتمر: “ستحدد الجلسة الرئيسية الأولى وتيرة يوم حيوي وغني بالمعلومات. بعد عامين صعبين بسبب الاضطرابات الاقتصادية والتجارية خلال الوباء، لا يزال هناك الكثير من عدم اليقين بشأن التوقعات على المدى القصير والطويل بالنسبة للناقلات. لقد تمكنا من حشد نخبة من المتحدثين في الجلسة الافتتاحية والذين سيوجهون الاجراءات نحو بداية قوية ومحفزة للتفكير مع سلسلة من العروض التقديمية التي من المؤكد أنها ستثير الكثير من الحوار والنقاش.”

من المقرر أن يكون تقييم توازن العرض والطلب المحتمل مهمة رئيسية لمحاضري الجلسة الأولى، الذين سيقيمون أيضا التغييرات في تدفقات تجارة النفط والبتروكيماويات الإقليمية بالإضافة إلى توقعات نمو أسطول الناقلات المحتملة. تشمل الموضوعات الأخرى في هذه الجلسة آثار إجراءات تغير المناخ على النقل البحري للناقلات؛ أهمية التخلص من الحمولات القديمة؛ تأثير الرقمنة والآفاق المحددة لتجارة ناقلات الغاز. سينظر المتحدثون أيضا إلى الأسواق من منظور عالمي وأيضا في الخصائص المحددة لتجارة الشرق الأوسط وشبه القارة الهندية.

المتحدثون الذين أكدوا مشاركتهم في الجلسة الأولى حتى الآن هم: القبطان عبدالكريم المصعبي، الرئيس التنفيذي لشركةADNOC L&S ؛ الدكتور إبراهيم النظيري، الرئيس التنفيذي لشركة ASYAD Shipping and Drydock Services؛ عصام خوري، المدير التنفيذي لمحطات الحاويات في شركة موانئ دبي العالمية الإمارات العربية المتحدة؛ القبطان عمار الشيبة، الرئيس التنفيذي بالإنابة لـ Maritime Cluster and Safeen Group في موانئ أبوظبي؛ Nikos Michas، مدير القطاع العالمي للناقلات في Lloyd’s Register؛ Petros Doukas، عمدة ورئيس مدينة أسبرطة (اليونان)  و Capital Partners؛ Navin Kumar، مدير البحوث البحرية  في شركة Drewry Shipping Consultants.

وفي حديثه عن المتحدثين المشاركين في الجلسة الأولى، يشير Woodbridge إلى النخبة التي تم اختيارها لتقديم نبذة اقتصادية شاملة، وتحليل اتجاهات السوق الرئيسية بالتفصيل، بالإضافة إلى المدراء التنفيذيين في الخطوط الأمامية في قطاعات الموانئ والنقل البحري وأحواض بناء السفن الذين يمكنهم تقديم تقييم واقعي  حول كيفية تطور السوق بعد الجائحة.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى