النقل البري

«إينرايد أي بي» تتوسع في تكنولوجيا المركبات الكهربائية وذاتية القيادة بالإمارات

تعتزم تعتزم شركة «إينرايد أي بي» لنقل البضائع، التي توفر تكنولوجيا المركبات الرقمية والكهربائية وذاتية القيادة، نشر 1000 شاحنة كهربائية ثقيلة و100 مركبة ذاتية القيادة في أبوظبي، ومن ثم التوسع في دبي والشارقة، خلال 5 سنوات، عبر توفير بنية تحتية للشحن مدعومة بالذكاء الاصطناعي في عدة مواقع، فيما يبدأ العمل بالمشروع في النصف الثاني من 2024.قال روبرت زيجلر، المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في «إينرايد» ل«الخليج»: يتم تنفيذ المشروع لتعزيز كفاءة عمليات الشحن البري، والتحول من وقود الديزل إلى الشحن الكهربائي، وتزويد بعض الطرق التي تستخدمها الشاحنات بمحطات شحن كهربائية، كما سيتم تحويل الطرق إلى مسارات رقمية، مؤكداً أن دولة الإمارات تعد في طليعة دول العالم في تكنولوجيا السيارات الكهربائية وذاتية القيادة.روبرت زيجلروأضاف، ستقوم الشركة بإدارة شبكة الشحن الكهربائية الخاصة بها، من خلال دمج نظام «إنرايد ساغا» للشحن، والذي يوفر معلومات آنيّة حول الانبعاثات واستخدام الطاقة وبيانات الموقع، كما يصدر توصيات للأساطيل، بهدف تقليل كلفة التشغيل وتعزيز الفوائد البيئية.وأعلنت «إينرايد»، في وقت سابق، عن توقيع اتفاقية شراكة مع دائرة البلديات والنقل ومركز النقل المتكامل في أبوظبي، لتوسيع نطاق كهربة الشاحنات البرية وبناء الجزء الخاص من المشروع في أبوظبي والمتعلق بشبكة «فالكون رايز»، بهدف تقليص انبعاثات الكربون من النقل البري للبضائع بنسبة 30%، بحلول العام 2030.وقال زيجلر: نعمل على تنفيذ نظام نقل أكثر مرونة لتحقيق التأثير وتقليل الانبعاثات، حيث تمتد شبكة «فالكون رايز»، لمسافة 550 كيلومترًا عبر أبوظبي ودبي والشارقة، وتضم 2000 شاحنة كهربائية و200 شاحنة ذاتية القيادة وأكثر من 500 نقطة شحن، مشيراً إلى أن منظومة الشحن الخاصة بالشركة تعتمد على نظام شبكي، تم تخطيطه وتحسينه ومراقبته، باستخدام منصة «إينرايد ساغا»، التي تعمل على تبسيط إدارة الشحن دون انقطاع وتقليل الانبعاث بشكل كبير.وأكد زيجلر أنه ولتحقيق الهدف الاتحادي لدولة الإمارات بخفض الانبعاثات بنسبة 40% في مجال الشحن، بحلول 2030، فإن ذلك يتطلب تحويل 18000 مركبة تقليدية إلى كهربائية، بحلول 2025، وزيادتها إلى 63000 مركبة، بحلول العام 2030.وتابع: يمثل مقترح «إنرايد» لإدراج 2000 مركبة في «فالكون رايز» مساهمة كبيرة بحصة سوقية تبلغ نسبتها 11%. ولفت إلى أن حلول الشحن الخاصة ب «إنرايد» للتنقل الكهربائي وذاتية القيادة تعد الأولى من نوعها، وتعد مركبة «إنرايد» ذاتية القيادة أول مركبة بدون كابلات مصممة خصيصاً، لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في نقل البضائع.وأشار إلى اعتزام الشركة استخدام الطاقة المتجددة ل «فالكون رايز»، التي ستساهم فيها أسطح الألواح الشمسية المثبتة في محطات الشحن إلى جانب مصادر أخرى، كما يتم حالياً مراجعة المواقع المرتبطة بشبكات الطرق الحالية.وذكر زيجلر أن دولة الإمارات أطلقت مبادرة تهدف إلى تقليل انبعاثات الكربون بنسبة 40%، عبر نشر 4000 مركبة ذاتية القيادة، بحلول عام 2030 فيما قدمت الدولة تجربة جاذبة لتكنولوجيا الكهرباء والقيادة الذاتية، وأن المبادرة قادرة على خفض الانبعاثات بتحقيق خفض يصل إلى 95% في الانبعاثات اعتماداً على الكهرباء.وبالإشارة إلى إمكانية تقديم جدول زمني لتطوير «فالكون رايز»، على مدى السنوات ال 5 المقبلة، وتوسّعها في أبوظبي ودبي والشارقة. قال زيجلر: نظراً لأن الاتفاقيات التي تم الإعلان عنها حتى الآن هي مذكرات تفاهم، فإن مراحل التخطيط الإضافية ستحدد خططاً ملموسة فيما يتعلق بتنفيذ المشروع.

قال روبرت زيجلر، المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وإفريقيا في «إينرايد» ل«الخليج»: يتم تنفيذ المشروع لتعزيز كفاءة عمليات الشحن البري، والتحول من وقود الديزل إلى الشحن الكهربائي، وتزويد بعض الطرق التي تستخدمها الشاحنات بمحطات شحن كهربائية، كما سيتم تحويل الطرق إلى مسارات رقمية، مؤكداً أن دولة الإمارات تعد في طليعة دول العالم في تكنولوجيا السيارات الكهربائية وذاتية القيادة.

روبرت زيجلر
وأضاف، ستقوم الشركة بإدارة شبكة الشحن الكهربائية الخاصة بها، من خلال دمج نظام «إنرايد ساغا» للشحن، والذي يوفر معلومات آنيّة حول الانبعاثات واستخدام الطاقة وبيانات الموقع، كما يصدر توصيات للأساطيل، بهدف تقليل كلفة التشغيل وتعزيز الفوائد البيئية.

وأعلنت «إينرايد»، في وقت سابق، عن توقيع اتفاقية شراكة مع دائرة البلديات والنقل ومركز النقل المتكامل في أبوظبي، لتوسيع نطاق كهربة الشاحنات البرية وبناء الجزء الخاص من المشروع في أبوظبي والمتعلق بشبكة «فالكون رايز»، بهدف تقليص انبعاثات الكربون من النقل البري للبضائع بنسبة 30%، بحلول العام 2030.

وقال زيجلر: نعمل على تنفيذ نظام نقل أكثر مرونة لتحقيق التأثير وتقليل الانبعاثات، حيث تمتد شبكة «فالكون رايز»، لمسافة 550 كيلومترًا عبر أبوظبي ودبي والشارقة، وتضم 2000 شاحنة كهربائية و200 شاحنة ذاتية القيادة وأكثر من 500 نقطة شحن، مشيراً إلى أن منظومة الشحن الخاصة بالشركة تعتمد على نظام شبكي، تم تخطيطه وتحسينه ومراقبته، باستخدام منصة «إينرايد ساغا»، التي تعمل على تبسيط إدارة الشحن دون انقطاع وتقليل الانبعاث بشكل كبير.

وأكد زيجلر أنه ولتحقيق الهدف الاتحادي لدولة الإمارات بخفض الانبعاثات بنسبة 40% في مجال الشحن، بحلول 2030، فإن ذلك يتطلب تحويل 18000 مركبة تقليدية إلى كهربائية، بحلول 2025، وزيادتها إلى 63000 مركبة، بحلول العام 2030.

وتابع: يمثل مقترح «إنرايد» لإدراج 2000 مركبة في «فالكون رايز» مساهمة كبيرة بحصة سوقية تبلغ نسبتها 11%.

ولفت إلى أن حلول الشحن الخاصة ب «إنرايد» للتنقل الكهربائي وذاتية القيادة تعد الأولى من نوعها، وتعد مركبة «إنرايد» ذاتية القيادة أول مركبة بدون كابلات مصممة خصيصاً، لتحقيق أقصى قدر من الكفاءة في نقل البضائع.

وأشار إلى اعتزام الشركة استخدام الطاقة المتجددة ل «فالكون رايز»، التي ستساهم فيها أسطح الألواح الشمسية المثبتة في محطات الشحن إلى جانب مصادر أخرى، كما يتم حالياً مراجعة المواقع المرتبطة بشبكات الطرق الحالية.

وذكر زيجلر أن دولة الإمارات أطلقت مبادرة تهدف إلى تقليل انبعاثات الكربون بنسبة 40%، عبر نشر 4000 مركبة ذاتية القيادة، بحلول عام 2030 فيما قدمت الدولة تجربة جاذبة لتكنولوجيا الكهرباء والقيادة الذاتية، وأن المبادرة قادرة على خفض الانبعاثات بتحقيق خفض يصل إلى 95% في الانبعاثات اعتماداً على الكهرباء.

وبالإشارة إلى إمكانية تقديم جدول زمني لتطوير «فالكون رايز»، على مدى السنوات ال 5 المقبلة، وتوسّعها في أبوظبي ودبي والشارقة. قال زيجلر: نظراً لأن الاتفاقيات التي تم الإعلان عنها حتى الآن هي مذكرات تفاهم، فإن مراحل التخطيط الإضافية ستحدد خططاً ملموسة فيما يتعلق بتنفيذ المشروع.

اظهر المزيد

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى