عين النقل_ هدى المالكي رئيس تحرير عين النقل
بكل بساطة لأنه النموذج العالمي المتفرد القادر على مواجهة أصعب وأعقد الأسئلة بشفافية عميقة ووضوح عالي للوقائع السياسية بابتسامته الهادئة وحواره الواثق المليء بروحه الوطنية،فهو رجل يقود دولة بشكل إبداعي وذكي ومواكب للعصر، لغته السياسية عميقة وشفافة، يحاور العالم بلغة إنجليزية قوية وواضحة المفردات لكل من يسمعها،يمتلك العقلية الاستراتيجية فهو يضيف في جميع لقاءاته القيم التي تظهر الهوية والرؤى السعودية ودمجها مع الفرص والاستثمار القادم لمجالات الثقافة والفنون والرياضة والسياحة لذلك كان حديثه الذكي في “نيوم” حيث جزء من المشاريع النوعية والإبداعية والذكية بها.
لماذا يترقبه العالم…!؟
لأنه القائد الوحيد في العالم الذي يمتلك البعد الوطني والقيادة والتواصل الدائم الغير مستغرب مع شعبه المحب له حين قال سموه: “نعمل ما يخدم مصالحنا كسعوديين” “نحن نعمل ما يناسبنا” “وقتي هو لمتابعة ما يخدم مصالح السعودية وشعبها”هذا الحديث يجعل أغلب الشعوب تحسدنا على الحب المحمدي لنا كشعب،مما يزيد ولاءنا كل يوم لمليكنا وولي عهده القائد الملهم سمو سيدي ولي العهد.
لماذا يترقبه العالم…!؟
لأن أمره شورى مع شعبه، جلب الاستثمارات، وحقق النجاحات، وكسب المنافسات والتحدي، وتطورت المشاريع فأصبحت الصحراء تزهر بمشاريع إبداعية تتميز بوسم العراقة والثقافة السعودية،فها هو أمام العالم يتحدى ويؤكد دائما أننا لا ننسخ ونقلد الآخرين فقال: “أعطني مثالا على أن أحد المشاريع منسوخة؟… لا يوجد”.
لماذا يترقبه العالم…!؟
لأنه نموذجا عالميا يمتلك قوة التأثير عليهم كقائد طموح مبدع يجذب انتباههم اجمع،يتحدث… والعالم يسمع بكل صمت،ويشاهد بذهول قصة النجاح في القرن 21 “السعودية”وهي قصة كتبها أمام العالم بطموح قائد يستشرف المستقبل بمهارة وروح وطنية عالية.
لماذا يترقبه العالم…!؟
ليتعلم منة كيفية استخدام لغة الجسد في الحوارات السياسية فهو القائد المحنك الذي يمتلك الذكاء والقوة في استخدامه للغة الجسد بتعظيمه للمظهر الثقافي وارتدائه لزي السعودي في لقاءاته الحوارية العالمية،وكعادة سموه في حواراته تعلو محياه ابتسامة واثقة ببداية وأثناء حواره الذي يتسم بالهدوء المتميز بالثقة العالية والسلاسة في الحديث، الممزوج بالملامح الجادة التي تعلوها الروح القيادية،كما تميز حوار سموه بالاتزان في حركة اليدين والثقة في التواصل البصري والذكاء الإعلامي في التنقل بين الإجابات الشخصية والسياسية، وكيف أنه لم يلجأ لإجابات الأسئلة بشكل غير مباشر،وقد قال المذيع السياسي“ بريت باير”:“ أنه لم يحصل على الكثير من المصداقية والشفافية من الإجابات في العديد من المقابلات السياسية بالوقت نفسه كما حدث في لقائه بسمو ولي العهد”أنهى سموه الحديث بابتسامته الهادئة الواثقة التي تحكي عن قوة وثقة قائد يترقبه العالم وقادته في سكناته وحواراته فترتفع أعناقهم لمشاهدته، والاستماع لحديثه، ليتعلموا منه كيف تكون الحوارات السياسية…؟؟
ثم «أضف إلى الشاشة الرئيسية» ليتحول الموقع إلى تطبيق ويعمل من دون شبكة!